جواهر القران لأبي حامد الغزالي

 كتاب جواهر القرآن أبو حامد الغزالي

الثلاثاء، 27 يوليو 2021

الادلة المستيقنة علي بطلان تأويلات نصوص الزجر وقطعية وجوب العمل بالنصوص الأصلية وامتناع التأويل فيها


الادلة المستيقنة علي بطلان تأويلات نصوص الزجر وقطعية وجوب العمل بالنصوص الأصلية وامتناع التأويل فيها مع العلم بأنها نصوصاً تربوية تؤصل الإيمان والتقوي في نفوس المؤمنين وهي نصوص غير صالحة للأحكام علي الناس بالتكفيرفي الدنيا لكنها ناهية في الاخرة

---------------------------------------










 
 
 
=========دليل الحجة البالغة لله =========================
 

قال تعالي [[ قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلا تَخْرُصُونَ (148) قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149)] ]

قال تعالي [[ قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلا تَخْرُصُونَ (148) قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149)]]

قلت المدون ومعني الحجة البالغة أي الدليل الواصل الي أوجه من العلم واليقين فلا يقين بعده وفيه كل اليقين والقصد الذي لا قصد بعده   وهي في الدنيا بيان مقوع بصحته وفي الاخرة قمة الأدلة التي تصل الي غاياتها

 معناها أن لا حجة بعدها 

كما أن بلوغها محكم مستيقن 

و هي للباري جل وعلا ومتنعة علي ما دونه من المخاوقات 

وقد خرج بمنطقها كل من تسول له الحجاج مثل أصحاب التأويل والنووي

==========================

قلت المدون ومعني الحجة البالغة أي الدليل الواصل الي أوجه من العلم واليقين فلا يقين بعده وفيه كل اليقين والقصد الذي لا قصد بعده   وهي في الدنيا بيان مقوع بصحته وفي الاخرة قمة الأدلة التي تصل الي غاياتها

 معناها أن لا حجة بعدها 

كما أن بلوغها محكم مستيقن 

و هي للباري جل وعلا ومتنعة علي ما دونه من المخاوقات 

وقد خرج بمنطقها كل من تسول له الحجاج مثل أصحاب التأويل والنووي

 معاد                                                                                                                                   

قال تعالي [[ قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلا تَخْرُصُونَ (148) قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ (149)]]

قلت المدون ومعني الحجة البالغة أي الدليل الواصل الي أوجهه من العلم واليقين فلا يقين بعده وفيه كل اليقين والقصد الذي لا قصد بعده   وهي في الدنيا بيان مقطوع بصحته وفي الاخرة قمة الأدلة التي تصل الي غاياتها

 معناها أن لا حجة بعدها 

كما أن بلوغها محكم مستيقن 

و هي للباري جل وعلا ومتنعة علي ما دونه من المخاوقات 

وقد خرج بمنطقها كل من تسول له الحجاج مثل أصحاب التأويل والنووي
 
 
---------------------------------------

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق