معاد للاهمية
حديث مسلم في ان من قتل نفسه لا يكفر حديث غير محفوط تفرد به محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق إلا أنه يدلس ، رجاله رجال مسلم]
تخريج حديث مسلم الدليل علي أن قاتل نفسه لا يكفر والتعقيب علي ذلك بدراسة تخريج حديث ابي هريرة الأوثق والأضبط
إسناده ضعيف جدا رجاله ثقات عدا محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق إلا أنه يدلس وقد دلسه عن جابر وتفرد به ولا متابع عليه قلت المدون فعلته كالاتي
1. انه مدلس وقد عنعنه عن جابر ولا تقبل روايته عن جابر اذا عنعنه
2. تفرد ولا متابع له
3. خالف بالجملة أحاديث الثقات الحفاظ الضابطين العدول المتقنين فرواه الاثبات بعكس مدلوله
و قلت المدون مدار الحديث علي محمد بن مسلم وهو صدوق وهي درجة لا تمنع الخطأ في الحفض // ويدلس وأبي الزبير لا تقبل روايته عن جابر إذا رواها بالعنعنة وقد عنعنها لذلك كله فروايته غير محفوضة ووهم فيها
| (2) محمد بن مسلم
| | (3) حجاج بن ميسرة
| | | (4) حماد بن زيد
| | | | (5) سليمان بن حرب
| | | | | (6) إسحاق بن إبراهيم
| | | | | | (7) مسلم بن الحجاج
| | | | | | | (8) الكتاب: صحيح مسلم [الحكم: إسناده حسن رجاله ثقات عدا محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق إلا أنه يدلس ، رجاله رجال مسلم] (1) جابر بن عبد الله | (2) محمد بن مسلم | | (3) حجاج بن ميسرة | | | (4) حماد بن زيد | | | | (5) سليمان بن حرب | | | | | (6) عبد الله بن محمد | | | | | | (7) مسلم بن الحجاج | | | | | | | (8) الكتاب: صحيح مسلم [الحكم:
إسناده ضعيف جدا رجاله ثقات عدا محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق إلا أنه يدلس وقد دلسه عن جابر وتفرد به ولا متابع عليه قلت المدون فعلته كالاتي 1. انه مدلس وقد عنعنه عن جابر ولا تقبل روايته عن جابر اذا عنعنه 2. تفرد ولا متابع له 3. خالف بالجملة أححاديث الثقات الحفاظ الضابطين العدول المتقنين فرواه الاثبات بعكس مدلوله قلت المدون مدار الحديث علي محمد بن مسلم وهو صدوق ويدلس وأبي الزبير لا تقبل روايته عن جابر إذا رواها بالعنعنة وقد عنعنها |
قلت المدون مدار الحديث علي محمد بن مسلم وهو صدوق ويدلس وأبي الزبير لا تقبل روايته عن جابر إذا رواها بالعنعنة وقد عنعنها
تخريج حديث مسلم الدليل علي أن قاتل نفسه لا يكفر والتعقيب علي ذلك بدراسة تخريج حديث ابي هريرة الأوثق والأضبط
قول مسلم الدليل علي أن قاتل نفسه لا
يكفر
الروابط لاسلام
ويب
[ تخريج ] [ شواهد ] [ أطراف ] [ الأسانيد ]
رقم الحديث: 171
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي
شَيْبَةَ ، وَإِسْحَاقُ بْنُ
إِبْرَاهِيمَ جَمِيعًا ، عَنْ
سُلَيْمَانَ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ حَجَّاجٍ الصَّوَّافِ ، عَنْ أَبِي
الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنَّ الطُّفَيْلَ بْنَ عَمْرٍو الدَّوْسِيَّ ، أَتَى النَّبِيَّ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ لَكَ فِي
حِصْنٍ حَصِينٍ وَمَنْعَةٍ ؟ قَالَ : حِصْنٌ كَانَ لِدَوْسٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ،
فَأَبَى ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّذِي ذَخَرَ
اللَّهُ لِلأَنْصَارِ ، فَلَمَّا هَاجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ إِلَى الْمَدِينَةِ ، هَاجَرَ إِلَيْهِ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو ،
وَهَاجَرَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ ، فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَة َ ، فَمَرِضَ
فَجَزِعَ فَأَخَذَ مَشَاقِصَ لَهُ فَقَطَعَ بِهَا بَرَاجِمَهُ ، فَشَخَبَتْ
يَدَاهُ حَتَّى مَاتَ ، فَرَآهُ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍ وَفِي مَنَامِهِ فَرَآهُ
، وَهَيْئَتُهُ حَسَنَةٌ ، وَرَآهُ مُغَطِّيًا يَدَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ : مَا صَنَعَ
بِكَ رَبُّكَ ؟ فَقَالَ : غَفَرَ لِي بِهِجْرَتِي إِلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ مُغَطِّيًا يَدَيْكَ ؟ قَالَ :
قِيلَ لِي : لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ ، فَقَصَّهَا الطُّفَيْلُ عَلَى
رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اللَّهُمَّ وَلِيَدَيْهِ ،
فَاغْفِرْ " .
===============
هل قاتل نفسه (المنتحر) يخلد في جهنم؟!
انظر الي مهزلة المنتسبين للعلم
والقائلين بأنهم علماء ماذا حرفوا وماذا قالوا زورا وبهتانا
قال رسول الله ﷺ: من قتل نفسه بحديدة، فحديدته في يده،
يجأ بها بطنه يوم القيامة في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن قتل نفسه بسم
فسمه في يده، يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، وهذا الحديث ثابت في الصحيحين..
وهذا يدل على شدة الوعيد، وعيد من قتل نفسه، وأن الواجب
على المؤمن أن يحذر قتل نفسه، ولو اشتد به المرض، ولو اشتدت به الجروح يبتعد عن
هذا، وليتق الله في ذلك.
أما قوله: خالدًا مخلدًا فيها أبدًا ورغم وضوح اللفظ
ومنتهي احكامه راحوا يؤلونه بالباطل فهو عند هؤلاء العلماء على وجهين كما يزعمون :
أحدهما: أن هذا فيمن استحل ذلك، من استحل قتل نفسه يكون كافرًا مخلدًا في النار نعوذ بالله.
الأمر الثاني: أن هذا على
العموم، ويكون هذا الخلود خلودًا مؤقتا
{قلت المدون أعيروني أيها الناس عقولكم ربما أعقل ما يقال من عبث وهزل فإن كلمة خلود في ذاتها مانعة لأي اضافة فهي تعني بقي ودام وليس لها ضد كما في معاجم اللغة ومن قال بغير ذلك فهو اما سفيه او جاهل أو محرف لايات الله
خُلود/ اسم علم مؤنث عربي. وهو مصدر بمعنى: البقاء، الدوام، العيش الدائم، من أبطأ عنها المشيب والضعف وقد أسَنَّتْ؛ كأنها خلقت لتخلد. والاسم مصدر للفعل خلَدَ أي دام . قلت المدون وليس بهذا التعريف استثناء ولا ضد لان بقي ودام لم يدخلها من التعريفات اللغوية معقبات او استثناءات وهب في معناها البقاء من غير ضد كما قال أصحاب المعاجم في لغة القران
و اسم خالد علم مذكر عربي، على صيغة اسم الفاعل من الفعل خَلَدَ، إذا دام. وعلى هذا فهو صفة مشبهة لاسم الفاعل والمعنى: الدائم، الباقي، الذي أبطأ عنه المشيب والضعف وقد أسَنَّ؛ فكأنه خُلق ليخلد ويدومَ. وإذا عرف الاسم بأل كان من أسماء الله الحسنى } ثم قال العابثون اللاعبون ←← ليس كخلود الكفار خالدًا مخلدًا فيها أبدًا يعني إلى النهاية التي حدها الله، بخلاف خلود الكفار، فإن خلودهم مستمر لا يخرج منها أبدًا {هذا تمييز باطل مصنوع للتحريف فالخلود يعني طول المكث بلا ضد وهو مميز بنسبة البقاء اما تقييد نسبي نسبة الي عمر الدنيا ()او تقييد أبدي نسبة الي عمر الاخرة }
تفسير القرآن العظيم (ابن كثير) (من قوله: وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ..)
معاد للاهمية ↓↓↓↓↓↓
حديث مسلم في ان من قتل نفسه لا يكفر حديث غير محفوط تفرد به محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق إلا أنه يدلس ، رجاله رجال مسلم]
تخريج حديث مسلم الدليل علي أن قاتل نفسه لا يكفر والتعقيب علي ذلك بدراسة تخريج حديث ابي هريرة الأوثق والأضبط
إسناده ضعيف جدا رجاله ثقات عدا محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق إلا أنه يدلس وقد دلسه عن جابر وتفرد به ولا متابع عليه قلت المدون فعلته كالاتي
1. انه مدلس وقد عنعنه عن جابر ولا تقبل روايته عن جابر اذا عنعنه
2. تفرد ولا متابع له
3. خالف بالجملة أحاديث الثقات الحفاظ الضابطين العدول المتقنين فرواه الاثبات بعكس مدلوله
و قلت المدون مدار الحديث علي محمد بن مسلم وهو صدوق
وهي درجة لا تمنع الخطأ في الحفض // ويدلس وأبي الزبير لا تقبل روايته عن جابر إذا رواها بالعنعنة وقد عنعنها لذلك كله فروايته غير محفوضة ووهم فيها
(1) إسحاق بن إبراهيم
|
(2) محمد
بن مسلم
| |
(3) حجاج بن ميسرة
| | |
(4) حماد بن زيد
| | | |
(5) سليمان بن حرب
| | | | |
(6) إسحاق بن إبراهيم
| | | | | |
(7) مسلم بن الحجاج
| | | | | | |
(8) الكتاب:
صحيح مسلم [الحكم: إسناده حسن رجاله ثقات عدا محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق
إلا أنه يدلس ، رجاله رجال مسلم]
(1) جابر
بن عبد الله
|
(2) محمد
بن مسلم
| |
(3) حجاج بن ميسرة
| | |
(4) حماد بن زيد
| | | |
(5) سليمان بن حرب
| | | | |
(6) عبد الله بن محمد
| | | | | |
(7) مسلم بن الحجاج
| | | | | | |
(8) الكتاب:
صحيح مسلم [الحكم: إسناده ضعيف جدا رجاله ثقات عدا محمد بن مسلم القرشي وهو صدوق
إلا أنه يدلس وقد دلسه عن جابر وتفرد به ولا متابع عليه قلت المدون فعلته كالاتي 1. انه مدلس وقد عنعنه عن جابر ولا تقبل روايته عن جابر اذا عنعنه 2. تفرد ولا متابع له 3. خالف بالجملة أححاديث الثقات الحفاظ الضابطين العدول المتقنين فرواه الاثبات بعكس مدلوله
قلت المدون مدار الحديث علي محمد بن مسلم وهو صدوق ويدلس وأبي الزبير لا تقبل روايته عن جابر إذا رواها بالعنعنة وقد عنعنها |
تخريج حديث مسلم الدليل علي أن قاتل نفسه لا يكفر والتعقيب علي ذلك بدراسة تخريج حديث ابي هريرة الأوثق والأضبط
الروابط لاسلام ويب
[ تخريج ] [ شواهد ] [ أطراف ] [ الأسانيد ]
رقم الحديث: 171
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ جَمِيعًا ، عَنْ سُلَيْمَانَ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ حَجَّاجٍ الصَّوَّافِ ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَنَّ الطُّفَيْلَ بْنَ عَمْرٍو الدَّوْسِيَّ ، أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ لَكَ فِي حِصْنٍ حَصِينٍ وَمَنْعَةٍ ؟ قَالَ : حِصْنٌ كَانَ لِدَوْسٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَأَبَى ذَلِكَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّذِي ذَخَرَ اللَّهُ لِلأَنْصَارِ ، فَلَمَّا هَاجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْمَدِينَةِ ، هَاجَرَ إِلَيْهِ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو ، وَهَاجَرَ مَعَهُ رَجُلٌ مِنْ قَوْمِهِ ، فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَة َ ، فَمَرِضَ فَجَزِعَ فَأَخَذَ مَشَاقِصَ لَهُ فَقَطَعَ بِهَا بَرَاجِمَهُ ، فَشَخَبَتْ يَدَاهُ حَتَّى مَاتَ ، فَرَآهُ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍ وَفِي مَنَامِهِ فَرَآهُ ، وَهَيْئَتُهُ حَسَنَةٌ ، وَرَآهُ مُغَطِّيًا يَدَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ : مَا صَنَعَ بِكَ رَبُّكَ ؟ فَقَالَ : غَفَرَ لِي بِهِجْرَتِي إِلَى نَبِيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ مُغَطِّيًا يَدَيْكَ ؟ قَالَ : قِيلَ لِي : لَنْ نُصْلِحَ مِنْكَ مَا أَفْسَدْتَ ، فَقَصَّهَا الطُّفَيْلُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اللَّهُمَّ وَلِيَدَيْهِ ، فَاغْفِرْ " .
===============
هل قاتل نفسه (المنتحر) يخلد في جهنم؟!
انظر الي مهزلة المنتسبين للعلم والقائلين بأنهم علماء ماذا حرفوا وماذا قالوا زورا وبهتانا
قال رسول الله ﷺ: من قتل نفسه بحديدة، فحديدته في يده، يجأ بها بطنه يوم القيامة في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن قتل نفسه بسم فسمه في يده، يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، وهذا الحديث ثابت في الصحيحين..
وهذا يدل على شدة الوعيد، وعيد من قتل نفسه، وأن الواجب على المؤمن أن يحذر قتل نفسه، ولو اشتد به المرض، ولو اشتدت به الجروح يبتعد عن هذا، وليتق الله في ذلك.
أما قوله: خالدًا مخلدًا فيها أبدًا ورغم وضوح اللفظ ومنتهي احكامه راحوا يؤلونه بالباطل فهو عند هؤلاء العلماء على وجهين كما يزعمون :
أحدهما: أن هذا فيمن استحل ذلك، من استحل قتل نفسه يكون كافرًا مخلدًا في النار نعوذ بالله.
الأمر الثاني: أن هذا على العموم، ويكون هذا الخلود خلودًا مؤقتا
{قلت المدون أعيروني أيها الناس عقولكم ربما أعقل ما يقال من عبث وهزل فإن كلمة خلود في ذاتها مانعة لأي اضافة فهي تعني بقي ودام وليس لها ضد كما في معاجم اللغة ومن قال بغير ذلك فهو اما سفيه او جاهل أو محرف لايات الله
تفسير القرآن العظيم (ابن كثير) (من قوله: وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ..)
اضغط الروابط التالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق